تعقيب
ضبط عيد الميلاد
لن
أتحدث عن فقه الجيل الثاني و ما يليه من أجيال..
و
لن أتحدث عن وجود عيديْن أو تذكارين أو ما أشبه..
أتحدث
عن العاقبة غير الجيدة التي يتعين على العاقلين تجنبها..
و
هو أن استمرار الربط غير المنطقي بين التاسع و العشرين من كيهك من جهة و بين يوم
يناير من جهة أخرى هو ربط ينبغي حله و بسرعة..
لأن
يوم يناير الحالي 2019 هو السابع..
و
قريبا سيكون الثامن..
و
عاجلاً سيكون التوافق مع التاسع من يناير..
و
آجلا سيتزحزح اليوم الينايري إلى العاشر منه..
و
هكذا حتى يسأم يناير و يأتي تابعه فبراير..
و
من ثَمَّ – بفتح الثاء و ليس ضمها - نقترب
من فترة الصوم الكبير و الأبقطي..
و
الحل ببساطة هو أن يتم تطبيق ما أتى بالدراستين النجيبية و الرويسية باقتطاع الأيام
العشرة من بابة..
و
ربط التاسع و العشرين من كيهك بالخامس و العشرين من ديسمبر ربطاً حتى المجئ الثاني
حيث ننتقل و أبدياً إلى اللا زمان..
و
نحلم بأن تُعَيِّدَ الجماعة المسيحية بالقيامة في الأحد الثاني من ابريل نيسان..
و
لكن للقيامة شأن آخر و وقت آخر..
و
ميري كريسماس..