دائماً.. معنا..
تأملتُ في هذا العمل الذي
رأيته اليكترونياً دون التحقق من كونه حقيقي او غير ذلك..
و دون حتى الاهتمام بإجراء
عملية التحقق..
المسألة في الوجدان
الداخلي للمتلقي..
و لمن أَلقى..
بالفعل.. هي في وجداني
دوماً..
تلامسنا مع قوتها المهيبة
في فترة معقدة..
و رأينا شفقتها و حنانها
في فترات أخرى..
لا نستحق ذكر الاسم أو
كتابته..
و إن كنا نعلم انه يجري في
قلوبنا متمسكين به تمسك النبض..
و لنكتفِ