Wednesday, May 7, 2014

المشهد الاخير




في جمعة الغضب.. و أحد التمرد.. تردد هتاف.. واحد اتنين.. الجيش المصري فين؟..

 لن يتم استدعاء هذا الهتاف مستقبلا..

 سيكون الهتاف هو المشهد الاخير من النوم.. في العسل..

تبديل الاسوأ


من السئ.. القناعة في تبديل الاسوأ.. بالسئ.. #تحيا_مصر

السقوط المدوي



يتشارك النظام المصري السابق مع النظام الاسبق في العنجهية.. و الاستعلاء.. و من ثَمَّ..

 الانفصال عن الواقع.. و انعدام البصيرة.. و السقوط المدوي.. الابدي..



يهوذا


حرب يوم الغفران



حرب يوم الغفران

بدأت الحرب في 6 تشرين أول 1973 بهجوم القوات المصرية والسورية على اسرائيل

 - واستمرت حتى 24 تشرين أول 1973. فاجئ هذا الهجوم دولة اسرائيل, ودار القتال

 بشكل أساسي على ثلاثة جبهات رئيسية: الجبهة الشمالية, الجبهة الجنوبية ومحور البحر

 الابيض المتوسط.

حافظ جيش الدفاع الاسرائيلي على تفوق نوعي أمام جيوش العدو: قام سلاح 

الاستخبارات بتزويد معلومات نوعية لجيش الدفاع الاسرائيلي, الى جانب التكتيكات 

الجيدة للمدرعات. كما ان سلاح الجو عمل كقوة لا يمكن هزمها أمام العدو. فشلت القوات

العربية أمام جيش الدفاع ولم تنجح بإخضاعه
.
انتهت الحرب بوقف تقدم المصريين في منطقة القناة, بغزو اسرائيلي للأراضي المصرية - وبتطويق الجيش الثالث المصري.

أجبر جيش الدفاع الاسرائيلي المصريين على التوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار, كما 

أنه تمت اقالة رئيس هيئة الاركان المصرية آنذاك سعيد الشاذلي, أثناء الحرب. تميزت 

فترة الحرب باستخدام تكتيكات وتكنولوجيا جديدة, بالاضافة الى استخدام نهج استراتيجي ونظامي جديد في التعامل مع اسرائيل, وخاصةً من قبل الجانب المصري.