تعقيب..
· عَمَدَ
الكاتب في بداية كلماته إلى فرض إطار مسبق بقولبة مقال الدكتور منتصر في
قالب التوازنات.. مما يشير إلى ضحالة ثقافة الكاتب في كيفية التحاور..
· تعبير
" الرئيس المُغتَال " يكشف عن المستوى الأخلاقي المتدني للكاتب نيفيوت
بيسينتي جرجس، وليس بينيوت..
· في
توضيحه لوجهة نظره.. أشار الكاتب إلى مهنته السابقة و الحالية.. مما يؤكد على
الثقافة الضحلة في النقاش الفعال و ذلك باللجوء إلى أسلوب الشخصنة الذي يحبذه ذوو
الأسانيد الضعيفة أو الشخصية الضعيفة أو كلاهما..
· أورد
الكاتب من وجهة نظره ما يثبت صحة رأيه إلا أن في نهاية كلماته اقر و اعترف بحالة
التطرف.. و أضاف في جهالة أن حالة التطرف لا تتسبب في ضرر لأحد مما يجعل كل صاحب
عقل أن ينفر حتى من توضيح كم الأضرار بل و الجرائم التي تحدث بسبب حالة
التطرف..
· و
بعد إقرار الكاتب بحالة التطرف غير الضارة عرج إلى ضرورة إيجاد الحلول الفعالة
لذلك و الذي كان مقال الدكتور منتصر احد هذه الحلول.. أرجو الخير للباحثين عن حلول
اخرى لحالة التطرف الزيتية.. و لمنفذي هذه الحلول..