Friday, January 20, 2012

دائماً.. معنا


دائماً.. معنا..

تأملتُ في هذا العمل الذي رأيته اليكترونياً دون التحقق من كونه حقيقي او غير ذلك..
و دون حتى الاهتمام بإجراء عملية التحقق..
المسألة في الوجدان الداخلي للمتلقي..
و لمن أَلقى..
بالفعل.. هي في وجداني دوماً..
تلامسنا مع قوتها المهيبة في فترة معقدة..
و رأينا شفقتها و حنانها في فترات أخرى..
لا نستحق ذكر الاسم أو كتابته..
و إن كنا نعلم انه يجري في قلوبنا متمسكين به تمسك النبض..
و لنكتفِ