Wednesday, May 27, 2015

‏كنيسة العذارى الحكيمات‬




كنيسة العذارى الحكيمات‬

الخولاجى المقدس لابونا عبد المسيح المسعودى

Monday, May 25, 2015

تطور زيت الميرون




كيف نعرف أن زيت الميرون تطور ولم يكن له وجود قبل القرن الثالث ؟
بقلم:


التطور التاريخي للطقس يمر عادة بمراحل ... 

1) مرحلة لم يكن فيها الطقس يمارس ، فنجد وثائق طقسية تشرح طقوس معينة ولا تذكر الطقس المعني بالدراسة ... وهذا دليل أولي ... حيث تجد أنه لم يذكر الزيت لحلول أي روح قدس قبل أو بعد المعمودية قبل القرن الثالث
فاختفى أي ذكر لطقس الميرون أو استعمال أي زيوت وقت المعمودية لحلول الروح القدس من كتابات ووثائق طقسية مثل الديداخي (100 م) الذي ذكر تفصيلا العشاء الرباني والمعمودية ، فهل كان الطقس غير ذات أهمية للخلاص حتى لا ُيذكر ؟؟؟

هذا خلاف أن النصوص الموحى بها في أسفار العهد الجديد وقفت صامتة عن مثل هذه الممارسة تماما ، فلا وجود لما يقال عنه في الكنائس الطقسية أي نوع من "تأسيس السر" ... بينما نجد أن الرب يسوع أسس ممارسة العشاء الرباني وأوصى بالمعمودية ... بينما لم يطلب أو يؤسس أي طقوس لاستعمال زيوت من أجل حلول الروح القدس بل قال : فكم بالحري الآب الذي من السماء يعطي الروح القدس للذين يسألونه». (لوقا 11: 13)

2) ثم قد نرى مرحلة وسيطة تبدا فيها ممارسة الطقس داخل جماعات صغيرة قد لا تمثل التيار الرئيسي .. مثل جماعات الهراطقة 

ومن الغريب أن أول ذكر لاستعمال اي زيوت مع المعمودية كان بالفعل للهراطقة 

حيث يرصد ايرناؤس ابو التقليد الكنسي (ت 202م) في أواخر القرن الثاني مظاهر لمعمودية الهراطقة يستعلمون فيها الزيت مع الماء ويبدو أنه يستغربها عليهم فيقول:

But there are some of them (heretics) who assert that it is superfluous to bring persons to the water, but mixing oil and water together, they place this mixture on the heads of those who are to be initiated, with the use of some such expressions as we have already mentioned. And this they maintain to be the redemption. They, too, are accustomed to anoint with balsam. Against Heresies (Book I, Chapter 21. 4)


وترجمتها: وهناك بعضهم (من الهراطقة) من يرون عدم لزوم احضار الاشخاص إلى الماء (للمعمودية) لكن خلط بعض الماء بالزيت ، ثم يضعون الخليط على رؤوس المعتمدين initiated . مع استعمال بعض التعبيرات التي ذكرناها قبلا . ويذكرون أنه من اجل الفداء . وبعضهم معتاد على أن يرشم ايضاُ بالبلسم .

ونلاحظ أنه لم يذكر عندها ايرناؤس أن هذه الممارسة شبيهة بما تفعله الكنائس الأخرى الرسولية ، أو أن الهراطقة يحاولون التشبه بالمعمودية الصحيحة مثلا ... 

3) ثم تاتي المرحلة الثالثة ، وفيها يظهر الطقس في وثائق طقسية ، ولكن دون أن يكون ملزما أو ضروريا ... 

وهذا ما نجده في المراسيم الرسولية (التي تعود إلى القرن الرابع) وتنسب إلى الرسل وفيها نجد الآتي :

But you shall beforehand anoint the person with the holy oil, and afterward baptize him with the water, and in the conclusion shall seal him with the ointment; that the anointing with oil may be the participation of the Holy Spirit, and the water the symbol of the death of Christ, and the ointment the seal of the covenants. But if there be neither oil nor ointment, water is sufficient both for the anointing, and for the seal, and for the confession of Him that is dead, or indeed is dying together with Christ . 
(Apostolic constitutions Book VII: XXII)


وترجمتها : ولكن ينبغي قبلها (قبل المعمودية) أن تمسح الشخص بالزيت المقدس وبعد المعمودية بالماء تختمه بالدهن (ointment) . لكي يكون المسح بالزيت شركة في الروح القدس ، والماء رمزا للموت مع المسيح والدهن ختم للعهود . ولكن إذا لم يكن هناك لا زيت ولا دهن . الماء يكفي للمسحة وللختم وللاعتراف بأنه يموت مع المسيح . 

وهنا نجد أن الطقس صار متاحا ولكنه غير ملزم ... فلا حاجة للزيت أو للدهن لو لم يكونا موجودين 

4) يلي هذا المرحلة الرابعة ، عندما يتطور الطقس ويصبح لا حلول للروح القدس بدون الزبت أو الدهن (بأيدي كاهن الطقس طبعا الذي يتحكم في الروح القدس بالزيت) ... 

5) ثم يتم إعادة اختراع مصدر الزيت وإرجاعه إلى اصول رسولية للتأكيد على أهميته ولزومه الخلاصي ، فيبدأ ظهور قصة عن مصدر الزيت المصنوع بواسطة التلاميذ من حنوط قبر المسيح ، على الرغم أنه الزيت في مراحله الاولية كان فقط يصنع بصلوات الأساقفة ولا علاقة له بحنوط المسيح ولا بالرسل 
حيث نجد في القوانين المنسوبة لهيبوليتس (المختلف على تاريخ كتاباتها بين القرنين الثالث والرابع) 

At the time determined for baptism, the bishop shall give thanks over some oil, which he puts in a vessel. It is called the Oil of Thanksgiving. He shall take some more oil and exorcise it. It is called the Oil of Exorcism. A deacon shall hold the Oil of Exorcism and stand on the left. Another deacon shall hold the Oil of Thanksgiving and stand on the right


وترجمتها : وعند الوقت المعين للمعمودية ، يصلي الاسقف صلاة شكر فوق بعض الزيت ، ويسميه زيت الشكر ، ثم يأتي بالمزيد من الزيت ويطهره (من الأرواح الشريرة) ويسيمه زيت التطهير . ثم يمسك الشماس بزيت الشكر ويقف على يمين (المعتمد) ....

فلا كان الزيت من حنوط المسيح ولا كان من صناعة الرسل 

والأن أصبح زيت الميرون طبيخا له مقادير وموصفات ويتصارع الطقسيون حول كيفيه طبخه ، يويعدون صناعة الأساطير حول أصوله الرسولية ، وكيف صنعه الرسل واستعملوه ، وكيف قام اثناسيوس الرسولي بطبخه من جديد بعد اضافة خميرة أو ذخيره الميرون الرسولي
وتحول روح الرب الذي يقدسنا بحياته ، والذي يملأنا بمواهبه إلى زيت مطبوخ في قنينة 
وهذا موضوع كتبت فيه سابقا :




الحرية هي الخبز


و للحرية ضجيج..
لا يَصمت..
و لا يُصمَت..
للحرية بريق..
يجعل الطاغية في ضيق..
للحرية صبر و شجاعة..
الحرية قوية و ان كانت مقهورة..
الحرية هي ابنة معرفة الحق..
الحرية هي دليل علي وجود الحق و ابوته لها..
الحرية طاهرة و بريئة و ملتزمة..
المؤلم هو قدرة الطغاة في منع نسيم الحرية من الانتشار..
هم مدركون ان تذوق الحرية يجعل من المستحيل لمتذوقها ان يتخلى عنها>>
او ان يتركها و لو مقابل كسرة خبز..
او امان زائف..
او استقرار ظالم..
الحرية هي الخبز..
الامان..
الاستقرار..
الحرية هي الحياة..
و بالايمان..
يوما ما..
ستنتصر الحرية..

تطويل الأواشى


مركز الألحان القبطية 

الشماس يعقوب أسكران نقلا عن نبذة بخط يد القمص عبد المسيح المسعودى

تاريخ واصل تطويل أواشى رفع البخور والقداس والمردات

اعلم أنه الآن فى أوايل الجيل 20 للمسيح قد صار تطويل ألفاظ أواشى رفع البخور والقداس والمردات زيادة كثيراً عن العادة القديمة التى كانت فى الجيل 19 للمسيح. فبإضافة هذا التطويل إلى قراءة أشياء كثيرة من قول الألحان الجارى استعمالها فى الكنيسة ونرضاها. صار وقت الصلاة اليوم من أولها إلى آخرها يطول كثيراً جداً فنمل ونضجر من الطول ولا نتفرغ له. لأن بعض الناس شيوخ ، والبعض بهم مرض، والأكثرين لهم أشغال. وبعض الشعب طلبوا من القسيسين أن يقصر فقصر يومئذ.
وهذا التطويل استجد بعد سنة 1617 ش 1901م. والشهادة على ذلك أن حقارتى كنت فى البطرخانة العامرة بالدرب الواسع بمصر 24 سنة من سنة 1594 ش 1878م إلى 1617ش (وأحياناً غبت عنها ورجعت إليها). وكنت شاهداً إجراءات صلوات الكنيسة. وما رأيت ولا سمعت تطويل طريقة أواشى رفع البخور والقداس التطويل الموجود الآن سنة 1648ش 1932م وقبلها لا من عريف ولا من قسيس . لا فى مصر ولا فى كل جهات القطر المصرى. بل عمله العريف ميخائيل جرجس فى شهر بابة سنة 1617ش 1901م. لما حفظ القداس لقسيس جديد ب.ع. صاحب دلع وشبوبية وزهوة الدنيا لا التخشع. وكان متفرغاً لا شغل يضطره وفى البطرخانة بعيد عن بيته لما رسموه قساً جديداً. وكنت أنا حاضرها بنفسى ورأيت التطويل وصريخ بعض الكلمات مختلفة فأطالا قراءة كل أوشية فى الأودة وهما متفرغان وحيث لا شعب عندهما يمل سواء كان القسيس قد طلب ذلك أو عمله العريف من نفسه. وسواء كان هذا أم ذاك نقول أن تطويل الطريقة الزايد فضلاً عن ملل الشعب يصير فى حفظه تعب على كل القسوس الجدد : فأنا لما رأيتهما لم أكلمهما لأنى ظننت أن هذا التطويل وصريخ بعض الكلمات شخلعة لا يتعديان ذلك القسيس.
فلما انجمعت الأواشى فى قراءة الكنيسة هى والفصول وغيرها صارت تأخذ وقتاً طويلاً جداً يجلب الملل والضجر. ولا سيما على الضعفاء الأجسام والشيوخ وأصحاب الأشغال الغير المتفرغين لصرف وقت طويل . وبالإجمال يجعل الذى يحضر الكنيسة يمل أو يحضر جزءاً فقط من آخرها أو من أولها ويذهب. لأنه لا يقدر أن يبقى كل هذا الوقت الطويل.
ثم أن العريف أخذ هذا التطويل وعلمه للناس فانتشر بخلاف عدم التطويل الذى كان فى الجيل 19 قبل 1901م. ولكثرة ما حصل لى ولغيرى فى الجهات من تعب التطويل الذى يعل وهو بغير لزوم. كتبت نبذة أطلب بها التخفيف عنى وعن غيرى بعدم تطويل وتمديد ألفاظ أواشى رفع البخور والقداس. ويكفى أن نسمع جميع الألحان الجارية تلاوتها فى الكنيسة وكل الصلوات المرتبة والفصول. وفقط نقتصر فى قراءة الأواشى والمردات كالمقدار الذى كان فى الجيل 19. وذكرت أن أنبا كيرلس 112 وأنبا يوأنس 113 أدامه الله قد كانا يأمران المرتلين بالاستعجال المتوسط فى القراءة. أى اننا موافقون على هذه الإرادة منهما ونستحسنها. وقد اطلعت على نبذتى المعلم ميخائيل جرجس مرتل كنيسة البطرخانة وكثيرين من كهنة وعرفاء وأفنديات. وأكثرهم استحسنها ورضى بها. ولقننى المعلم ميخائيل بعضاً من عباراتها أيضاً . و رضى أن نكتب إمضاءه فكتبته. ولما أقروا عليها طبعتها فى 13 هاتور 1649 ش 22 نوفمبر 1932م ووزعت منها.
والذين أقروا عليها قبل الطبع هم المعلم ميخائيل المذكور من شهر بؤونة إلى بابة 1649. والقمص باخوم البراموسى. والقمص صموئيل البراموسى. والقمص حنا وكيل دير أبو مقار. والعريف ميخائيل بحارة زويلة. والقمص مكسيموس رئيس دير السريان (وغلط من يسمى دير السريان دير يحنس كاما. لأن البطريرك بنيامين 82 زار أولا دير السريان ثم ذهب إلى دير يحنس كاما أنظر كتاب تحفة السايلين وجه 59). والقمص فيلوثاوس بالعزباوية بمصر. وعزيز أفندى تناغو. وعند ذلك طبعتها كما مر. وبعد الطبع رضى بها كثيرون ولا سيما الشعب ولم يرض آخرون ولا سيما القارئون. والسيد البطريرك أنبا يوأنس فى 22 هاتور 1648 أريته نسخة مطبوعة وطلبت منه فأمضى عليها بعد القول (نوافق على ما هو مذكور فى هذه النبذة والشبيه) فكتب بخطه (يوأنس). ولكنه ما رضى بطبعها فى مجلة أو كتاب كنايسى. وبعد الطبع الأكثر قبلوا كما مر والبعض لا. فأما المعلم ميخائيل فرضى من بؤونى إلى بابة كما مر وفى شهر بابة نكث وأظن أنه بأغراض شخصية ولكنى لم أنكث مثله بل أخذت على رأيه الأول ورأى الذين أقروا عليها وطبعتها. وأعلم أنه فى نكثه كلمته فأنكر بالكذب وقال هذا التطويل قديم فكذبته لأنى عاينته لما استجد فى 1901 كما مر ولما أحب أن لا يكتب إمضاؤه قلت له إن لم تكتب يتوجه كلام النبذة عليك. وإن كتبت تكون أنت المنتقد ففهم وسكت.
واعلم أن طبعتها الثانية فيها زيادات للتوضيح . وعلامتها أنك تجد أربع حليات حول عنوانها الأول. وأما الطبعة الأولى فهى أقصر وليس لعنوانها حليات.

Tuesday, May 12, 2015

التماجيد المقدسة


 طبعة القمص عطاالله المحرقي 1972م










رفات القديسين






عزيزى القارئ،
 اقدم إليك هذا البحث لتوضيح الأساس اللاهوتى والطقسى الذى 
اعتمدت عليه الكنائس التقليدية فى تكريم رفات القديسين. يدّعى البعض ان إكرام رفات القديسين عادات وثنية ولذلك كان ينبغى إعداد هذا الكتيب الذى بين يديك الآن لكى نوضح ان تكريم رفات القديسين له اثباتات فى الكتاب المقدس بعهديه وايضا يوجد الكثير من اقوال الأباء التي أيّدت هذا الموضوع وسوف نتعرف معاً على المجامع التى أيّدت تكريم رفات القديسين .

ابونا اندراوس عبدالمسيح

Monday, May 11, 2015

سنكسار الخماسين






بدأت الشماسة في قراءة السنكسار و اخذ المرتل يفكر في استعدادات زفة القيامة.. و تذكر انه يصلي القداس الالهي مع اب كاهن جديد.. لذا همس المرتل في اذن الشماس المجاور:
" لو سمحت اسأل ابونا ان كان هيقرا السنكسار.. "
همس الشماس المجاور للمرتل بقوله:
" مانت عارف يا معلمي.. مافيش سنكسار في الخماسين.. "
همس المرتل بحدة للشماس المجاور:
" يا سيدي عارف.. و قلت اللي عندي قبل كدة.. و ملتزم بالطاعة.. انما من فضلك روح اسأله.. السؤال دليل اني لسة عايش.."
ذهب الشماس ليسأل ابونا و عاد للمرتل الذي قرأ الاجابة في عيني الشماس..
و عاد قلب المرتل للانقباض..
هذا الانقباض الذي صار مألوفا بل و صديقا للمرتل..
لم يستطع المرتل ان يصغي للابركسيس الذي بدا له و كانه يتحدث عن شئ ما في الكنيسة الاولى..
و في ثوان تذكر الربعين الخاصين بالسيدة العذراء او اسطوي نوفي و مارين هوس في محير ميغالو.. اللذان لا يذكران لنفس حجة عدم قراءة سنكسار الخماسين..
يوجد شئ ما شديد المرارة حينما نجد شكل من اشكال المساواة بين القائم و بين السنكسار..
من العسير قبول فكرة انه يوجد شئ ما ينال من افراح الخماسين..
و ان هذا الشئ ينبغي تجاهله لأنه يخدش الخماسين..
يقولون في هذه الظروف..
لعمري ان هذا بغيض!..
سيرة صاحب السنكسار تنال من القائم!..
و تنال من القيامة!..
و نعود لتأليه القديسين..
البديهي انه لا يوجد ما او من يخدش افراح القيامة..
بل و لا يليق وجود هذا الفكر..
ربنا متواجد..
و اخريستوس آنيتسي..

Friday, May 8, 2015

سنمار



سنمار..
لم يكن ليتراجع او حتى يتوانى..
لو تمت احاطته علماً مسبقاً..
بجزاء سنمار..

Tuesday, May 5, 2015

AOCA






American Orthodox Church of Alexandria (AOCA)

May 2, 2015
COLLEYVILLE, TX. May 2, 2015 -- Through the grace of God, we are pleased to share more information regarding the 8 new churches that will be establised within the Diocese: American Orthodox Church of Alexandria (AOCA).

Below is an excerpt from the abbreviated document:

The American Orthodox Church of Alexandria (AOCA) is the name given to a new set of parishes that are being established by His Grace Bishop Youssef in the Coptic Orthodox Diocese of the Southern USA to serve the needs of American-raised Copts and other Americans.

The goal of the AOCA is to provide an environment where both American-raised Copts and other Americans can worship, learn, and live the true Orthodox faith in a language and culture familiar to them. Essentially the AOCA seeks to be for Americans in the US, what the Coptic Church is to Egyptians in Egypt.

The AOCA is first and foremost an Orthodox Church. Not only that, but it is an Orthodox Church under the See of Alexandria, just like the Coptic Church. The AOCA does not change the church rites, liturgical length, fasting regulations, feast dates, church tunes, dress of the priest, role of the priesthood, the centrality of the Mysteries (Sacraments), the emphasis on spiritual struggle and prayer, etc.

The goal of the AOCA is not to remove "difficult" or "unfamiliar" elements from the Coptic Church and present it to Americans that want a wide-road approach to Christianity. Instead the AOCA carefully considers how best to take an authentic, undiluted Orthodox faith and make it accessible to Americans.

God willing, the extensive document will be available soon.

We ask for your prayers.
http://suscopts.org/press/2015/may/02/american-orthodox-church-of-alexandria-aoca/

Monday, May 4, 2015

الآخذ الحكماء بمكرهم



خيانة الأمانة..
خيانة الرعية..
خيانة القَسَم..
خيانة العهد..
خيانة المبادئ..
خيانة من وثقوا فيك و احبوك..
يكفي انك جعلت قلبي قاسياً في لحظات فارقة من حياتي..
شاكراً كمواطن على رعاية الله الفائقة و هو الذي يدرك كل شئ و يفحص كل شئ و يعلم كل شئ..
فائق التدبير و التقدير..
عظيم الارادة و الادارة..
هو ينصر الضعيف و الحملان الصامتة البريئة.. 
الآخذ الحكماء بمكرهم.. 
هو يدينك.. 
يحاكمك.. 
يحاسبك..