Sunday, May 31, 2009

Another Angle.


الاضطهاد الدينى فى مصر


الكنائس مفتوحة ليل نهار والمساجد تغلق بعد الصلاة مباشرة ... منبر الكنيسة حر كل الحرية ومنبر المسجد مؤمم ما حدش بيخطب عليه إلا من ترضاه الدولة تمثلها وزراة الأوقاف ... الشاب النصرانى بينام في بيته مطمن ولكن الشاب المسلم بينام قلقان خايف من قانون الطوارئ ... الكنائس مفتوحة أمام التبتل النصرانى أو الرهبنة وأيضاً مفتوح للمحاضرات والندوات والرحلات والمعسكرات ، أما المسجد لو فكر المسلم في الاعتكاف فيه في رمضان على سبيل المثال لازم يقدم صورة من البطاقة الشخصية للأمن . ! المسلم الملتحي ليلته طين وطول ما هو ماشي في الشارع أقل عسكري ممكن يوقفه ويطالبه بإظهار بطاقته ، أما القس الشخص الوحيد النصراني الذي يطلق لحيته فإني أقسم بالله أن لواء شرطة لا يجروء أن يوقفه في الشارع ويسأله نفس السؤال . أوقاف الكنائس حرة و في نمو مستمر و تطور نتيجة للدعم الخارجي ، ولكن أوقاف المسجد مؤممة موتها الروتين و البيروقراطيةبعد كل هذا يبقى السؤال الأهم من المضطهد بالله عليكم يا سادة في هذه البلد ؟من المضطهد في هذا الوطن ؟؟!!خالد المصري : بتاريخ 25 - 4 - 2009صديق نصراني قابلته ذات يوم قدراً في إحدى الندوات ، فقلت له هل يرضيك ما تقوم به بعض منظمات أقباط المهجر في الخارج من محاولة استصدار قرارات دولية لإدانة مصر ، ومنهم من يقوم بمحاولة جمع توقيعات من أعضاء الكونجرس الأمريكي لإحراج مصر ، ومنهم من يحاول تقديم شكوى ضد مصر للمحكمة الجنائية الدولية ، ومنهم من يتظاهر أمام سفاراتنا المصرية في الخارج ليظهروا على شاشات العالم وهم يقولون أن حقوقهم مهضومة وأهاليهم يذبحون في مصر ، ثم علا صوتي قليلاً هي الناس ده من مصر ولا من إسرااااااااائيل . فقال لي صديقي إنت مش فاهم الموضوع صدقني الناس ده عارفه إن أهلهم مضطهدون في مصر وعشان كده بيتخذوا الأمور الشرعية عشان يرفعوا الاضطهاد عن أهلهم في مصر .فسألته بتعجب اضطهاد إيه إنت بتتكلم جد ؟!! قالي طبعا هو انت مش حاسس إن فيه فرق بينك وبين أي مسيحي في مصر .فقلت له إطلاقاً إلا لو كانت بعض الأشياء التي يتميز فيها النصارى عن المسلمين في مصر ، مثل بعض الوظائف التي لا يعمل فيها إلا نصارى مثل بعض شركات الأدوية التي ترفض رفضاً باتاً تعيين مسلمين كل موظفيها من النصارى ، أو شركة السيارات الشهيرة ، والعديد من الشركات الخاصة التي يملكها نصارى ، وعشرات الآلاف من الصيدليات العمالة فيهم كلهم 100% نصارى ، فضلاً عن عشرات السفارات الأجنبية في مصر والتي لا تقبل إلا العمالة المسيحية والعديد من الشركات والتوكيلات الأجنبية في مصر نفس الوضع . فقاطعني صديقي وقال طيب خلاص خلاص نكمل كلامنا بعدين بس قبل ما امشي أؤكد لك إننا فعلاً مضطهدون وانت أكيد هتعرف في يوم من الأيام كده واستأذن وخرج من القاعة وركب سيارته الفارهه وتركني دون أن يعزم عليا أن يوصلني مع إن طريقنا واحد ، على أية حال ذهبت وركبت الميكروباص إلى بيتي . وكنت طول الطريق أحادث نفسي اضطهاد إيه بس وبتنجان إيه ومن وقتها قررت أن أكتب موضوع عن الاضطهاد المزعوم لشركاء الوطن .سوف نطرح القضية من زاويتين . الزاوية الأولى هي الزاوية الاقتصادية و الزاوية الثانية هي الزاوية الدينية ! . ولكن علينا أن نعرف أولاً وبالتقريب كم عدد سكان المسلمين والنصارى في مصر ومصدري لن يكون مصدرا إسلاميا بل هو مصدر نصراني منقول من مصدر نصراني كبير ولا يستطيع أي نصراني التشكيك فيه . المصدر هو ال CIA ونقله عنه بعض المواقع المسيحية والذي يقول بالكلمة في معرض تقريره السنوي عن مصر . الديانات في مصر :الإسلام : 94 % من عدد السكانالمسيحية و ديانات أخرى: 6 % من عدد السكانطبعاً المقال متواجد إلى الآن في الموقع المسيحي المنقول من ال CIA.. http://st-takla.org/General-Knowledge-Articles/02-Egypt-Masr-Arabic-Articles/Tarikh-Masr-Egyptian-History__30-Al-Sokan.htmlوعلى ذلك يا سادة إذا كان عدد سكان مصر قد اقترب من ال 80 مليون أو هو بالفعل هكذا يكون التقسيم كالتالي : المسلمين 94 % أي 75.2 مليون نسمةوالمسيحية وديانات أخرى 6 % أي 4.8 مليون نسمةطيب الآن حان وقت الحساب . الزاوية الأولى وهي الزاوية الاقتصادية . ما هي نسبة تمثيل النصارى في الاقتصاد المصري ؟؟ إليكم يا سادة هذه الإحصائية المعتمدة أهديها إلى أصحاب النغمة السقيمة نغمة الاضطهاد : - 22.5% من الشركات التي تأسست بين عامي 1974و 1995مملوكة لنصارى- 20% من شركات المقاولات مملوكة لنصارى- 50% من المكاتب الاستشارية مملوكة لنصارى- 60% من الصيدليات مملوكة لنصارى- 45% عيادات طبية خاصة مملوكة لنصارى- 35% من عضوي! ة غرفة ا لتجارة الأمريكية و غرفة التجارة الألمانية للنصارى- 60% من عضوية غرفة التجارة الفرنسية (منتدى رجال الأعمال المصريين و الفرنسيين) للنصارى- 73 % من العمالة في السفارات الأجنبية في مصر من النصارى - 20% من رجال الأعمال المصريين نصارى- 20% من وظائف المديرين بقطاعات النشاط الاقتصادي بمصر نصارى- 20% من المستثمرين بمدينتي السادات و العاشر من رمضان نصارى- 15.9% من وظائف إدارة المالية نصارى- 25% من وظائف المهن المتميزة من أطباء و صيادلة و مهندسين و محاميين و بيطريين للنصارى . - أغنى عشرة في مصر سته منهم نصارى منهم أربعة من أغنى أغنياء العالم . ومن أشهر العائلات النصرانية في مصر سواء التي عملت في السياسة أو التي كانت لها مراكز مرموقة داخل الوطن عائلة بطرس غالي ومنها الدكتور يوسف بطرس غالى وزير المالية أحد أهم وزراء المجموعة الاقتصادية في الحكومة المصرية ومن رشحته مصر لتمثيلها في صندوق النقد الدولي ليرأس لجنة تحديد السياسات المالية داخل الصندوق ، أهم وأكبر جهة اقتصادية وتمويلية في العالم ، وينتمي غالى إلى عائلة مسيحية كبيرة معروفة بالعمل السياسي والعام وتقلد معظم أفرادها مناصب هامة وحساسة ، مثل عمه الدكتور بطرس بطرس غالى وهو أحد ابرز رجال السياسة الخارجية المصرية في السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين ، ورشحته مصر أيضا ليكون أمين عام الأمم المتحدة ، ثم إن عميد عائلة غالى بطرس باشا غالى كان رئيس وزراء مصر أوائل القرن العشرين . وأشهر العائلات أيضا التي كانت لها مكانتها في مصر عائلة مكرم عبيد في قنا والتي كان منها الباشوات والوزراء ، وعائلة مرقص باشا فهمي ، وعائلة «رمزي حنا»، في المنيا التي منها محامون ومستشارون وأساتذة في القانون وأشهر أبناءهم اللواء نبيل رمزي والمستشار أمير رمزي رئيس محكمة المنصورة والفنان هاني رمزي الذي يتقاضى في الفيلم الواحد مليون ونصف المليون جنيه . كما لا ننسى عائلة الملياردير رامي لكح وعائلة غبور إمبراطور السيارات في مصر وغيرها العديد والعديد من مئات العائلات النصرانية ذات المناصب السياسية أو الاقتصادية المرموقة في مصر . ويرتبط هذا التميز الاق! تصادي ال قبطي في مصر بظاهرة (التكتلات العائلية) داخل السوق في مصر والتي تسيطر علي قطاعات كبيرة من السوق ، ويمتد نشاطها إلى أكثر من فرع ونشاط ، والتي تسيطر عليها عائلة نصرانية بعينها معروفة مثل عائلة ساويرس ، وغبور ، ولكح ، وثروت باسيلي وغيرهم كثيرون وتتفرع من الشركات الأصلية شركات أخري تهتم بالعمل في مجالات مختلفة يسيطر عليها الأبناء أو الأشقاء .وأيضاً نشرت في بدايات هذا العام التقرير السنوي للفوربس عن قائمة أغنى أغنياء العالم وكان في التقرير وضمن القائمة أربعة من مصر والمفروض طبقاً لإحصائية عدد السكان التي نشرها ال CIA يكونوا كلهم مسلمين أو حتى على الأكثر يكون واحد منهم نصراني ولكن النتيجة كانت كالآتي . الأول هو نجيب ساويرس إمبراطور شركات الاتصالات ورئيس «أوراسكوم تيليكوم ـ فقد صعد إلي المركز الـ60، بثروة تقدر بنحو 12.7 مليار دولار في قائمة «فوربس» لعام 2008، وكانت ثروة نجيب ساويرس قد قفزت في عام واحد بنسبة 27%والثاني هو ناصف ساويرس ـ رئيس شركة «أوراسكوم للإنشاء والصناعة ـ ثروته تضاعفت ثلاث مرات تقريباً، ليصعد بسرعة الصاروخ في ترتيب قائمة فوربس 2008، إلي المركز 68 بثروة تقدر بـ11 مليار دولار بزيادة قدرها 320% والثالث أنسي ساويرس الذي قفز إلي المرتبة الـ96 في القائمة بثروة تقدر بـ 2،9 مليار دولار بزيادة 82% . والرابع هو سميح ساويرس ـ رئيس «أوراسكوم للفنادق والتنمية» ـ فقد صعد إلي المركز الـ396 في القائمة بثروة تقدر ب 9 مليار دولار، بزيادة 93%. طيب استحلفكم بالله يا سادة كيف يكونوا مضطهدين وهم أغني أغنياء العالم ولا يوجد فيها مسلم واحد بل كلهم نصارى ؟؟!! هذا الثراء الذي تتمتع به عائلة ساويرس يتمتع به آلاف الأقباط المصريين الآخرين بحكم عملهم في المجال التجاري المتشعب ، وامتلاكهم أكبر الوكالات التجارية للشركات الأوروبية والأمريكية ، حيث يحظى بعضهم بمكانته المالية الكبيرة في ظل حالة التسامح الديني التي تبديها الحكومة المصرية والتي تصل لحد شكوى مسلمين من التضييق على الأ! غلبية ال مسلمة ذاتها كي لا يشكو الأقباط من الاضطهاد ، أو يحظى بهذه الوكالات التجارية في مجالات الاستيراد المختلفة بالتحايل حيث يصور البعض منهم أنفسهم في صورة المضطهدين دينيا كي يحظوا بهذه الامتيازات المالية !.بل أن الكثير من كنائس الغرب خصوصا في ألمانيا وهولندا وأمريكا تخصص منح دراسية ووظائف جيدة في الغرب لأبناء النصارى تأثيرا بمزاعم تقولها منظمات مسيحية مصرية موجودة في المهجر تروج لاضطهاد مزعوم لنصارى مصر واعتداء الأمن عليهم واغتصاب الفتيات وإجبارهن على التحول للإسلام .ليس هذا فحسب ولكن أيضاً بعض الإحصاءات الدولية تكشف نماذج من هذا الثراء الفاحش الذي يتمتع به المئات من نصارى مصر ، فضلا عن أن متابعة الصفحات الاقتصادية تكشف أن قسماً كبيراً من الشركات الناجحة في البورصة المصرية أو الثرية هي شركات الأقباط ، وهناك عائلات قبطية معروفة بثرائها في هذا المجال .وهذا التفوق الاقتصادي القبطي في مصر تشير إليه أرقام وإحصاءات أخرى رصدتها مصادر صحفية مصرية مختلفة منها دراسة لمجلة روز اليوسف في أواخر التسعينات تقول : إن الأقلية النصرانية في مصر - والتي تقل نسبتها في السكان عن 6%، والتي كان يصفها الشيخ محمد الغزالي -عليه رحمة الله- بأنها "أسعد أقلية في العالم" تملك من ثروة مصر ما بين 35% و40%! .وذلك فضلاً عن أن هذه الأقلية نادراً ما يعانى أحد منها من المشكلات التي تطحن سواد الأغلبية -البطالة، والأمية، وأزمات الزواج، والإسكان... الخ .أيها الكذاب المنافق يا من تدع أن النصارى مضطهدون في مصر ، توقف عن كذبك ونفاقك فالنصارى في مصر تعيش أزهى عصورها على الإطلاق ، لابد وأنك شخص لا تعيش الواقع وترفض أن ترى بعينيك ما يدور حولك ، أنا أعلم أن أغلب من يدندن بنغمة الاضطهاد لا يعيش أصلاً في مصر وأغلبهم من منظمات أقباط المهجر الذين خرجوا من مصر إما بطريقة غير شرعية ، أو خرجوا من مصر بالتحايل على السفارات الأجنبية في مصر وإقناعهم أنهم مضطهدون ولابد من خروجهم من هذا الوطن قبل أن تسفك دماءهم الذكية ، وأنا شخصياً أعرف أحد قيادات منظمات أقباط المهجر كان يملك أحد محلات نوادي الفيديو في المحلة وهاجر إلى الخارج بعد تمثيل دور المضطهد المظلوم المغلوب على أمره وقام بعمل جرح في ذراعه حتى يثبت لمندوب السفارة أنه لتوه خارج من معركة اضطهاد كبيرة مع مسلمين كا! دت تودي بحياته ، واقتنعت السفارة وتم منحة تأشيرة الهجرة . لن أقول هل النصارى مضطهدون في مصر لأن هذا السؤال ليس له أي قيمة وسيكون بحالته هذه غير مقنع . ولكن السؤال سيكون من المضطهد في مصر النصراني أم المسلم ؟؟؟ بيزنس أقباط مصر نجح في تحويل الأقلية إلى "أسعد أقلية في العالم" كما قال الشيخ الغزالي ، ولكن المشكلة أن بعض أصوات هذه الأقلية بدأت تتطلع إلى حجم ونفوذ سياسي أكبر من حجمها السكاني ، وبدأ بابا أقباط مصر شنوده يطالب بحصة من الوزراء الأقباط في مجلس الوزراء وحصة في البرلمان وفي المناصب الكبرى ، كما بدأت سياسة جديدة - ظهرت في مظاهرات بعض الأقباط الأخيرة – تنادي بالحماية الأمريكية ، بل و"الإسرائيلية" لأقباط مصر كنوع من الضغط علي الحكومة المصرية .ويبقي السؤال بعد هذه الحقائق : هل أقباط مصر مضطهدون أم "متميزون" قد يقول قائل الاضطهاد هنا يا سيد اضطهاد ديني نحن ليس لنا كنائس نصلي فيها والحكومة ترفض بناء كنيسة لنا أو عددها قليل جداً لا يتناسب مع عددنا أو لنا كنيسة ولكن الاضطهاد واقف لنا في السكة وخايفين يطلع لنا ، إليكم يا سادة هذه الإحصائية الخفيفة والمقارنة اللطيفة بين المساجد والكنائس . الإحصائيات بتقول أن مصر فيها كنيسة لكل 1250 نصرانى و مسجد لكل 1227 مسلم ، هل رأيتم الفرق بسيط جدا


مقال منقول

و ننشره دون تعليق

Egypt is a fascinating tourist destination that embodies the magnificent culture and heritage of the bygone era. Egypt is also the home to magnificent laidback beaches and coral reefs, which is a haven for scuba divers from across the whole world. The wonders of Egypt are many-the pyramids, the Sahara desert and of course the cruise across the River Nile. Visiting these destinations is one of the many unforgettable experiences of ones travel to this land.
On the northern fringes of Egypt is the Mediterranean Sea, and on its east, it shares the border with Israel and the Red Sea. Sudan and Libya are Egypt’s neighbors on the southern and western sides respectively. Cairo is the beautiful capital of Egypt, and the most developed city in the whole of Africa. Egypt, also known as the Land of the Pharaohs, is an ultimate tourist hotspot, where one can enjoy the beauty of the Giza Pyramids outside the city of Cairo, the Valley of the Kings and Queens in Luxor, the indescribable beauty of the Aswan, the Abu Simbel Karnak Temples, the Hatshepsut Temple, the Edfu Temple, the Kom Ombo Temple, the Philae temple and the High Dam, to name a few.
Some of the important things one can do when holidaying in Egypt are taking a romantic cruise along the River Nile, snorkeling and diving in the Red Sea, exploring the pyramids and visiting the Sphinx. Other activities include visiting the rustic countryside of the Western Sahara Desert, and soaking in the experiences of an oasis, camel rides, ride on a donkey in Luxor to the Valley of the Kings and exploration of the cities of Cairo and Alexandria.
Cairo, the capital city of Egypt offers many attractions to the tourists. The Egyptian Museum, amongst its many treasures holds the boy pharaoh Tutan Khamun’s death mask made of solid gold. The Giza pyramids are one of the Seven Wonders of the World, and an unforgettable sight. The Islamic Cairo, part of central Cairo is a place rich with heritage buildings and Islamic architecture. The Heliopolis is a market situated in the suburban areas of the city, catering to the up market customers, and is definitely worth paying a visit to. Old Cairo, another tourist spot in Cairo is home to Jewish communities and also the Coptic Christian community. Cairo is a city which has wonderful eatery joints as well as plush hotels. A visit to Egypt and Cairo should be at the top of any travel agenda for a tourist interested in past civilizations and cultural heritage. Thus going through an exhaustive website providing authentic details regarding the place, and advice about travel becomes mandatory.