اسمه غامض يوحى بقصص غريبه واساطير
خاصه مع شكله النادر
الا انه سيظل تحفه معمارية نادرة ونادر وجوها فى العالم
(فالقصور التى تدور حول نفسها قليلة )
وكل اللى زاره وجد نفسه امام تحفه راائعه وجولة ممتعه داخل احد اكثر القصور غموضا
يقع في قلب منطقة مصر الجديدة بالقاهرة بجمهورية مصر العربية وفي شارع العروبة
تحديداً على الطريق الرئيسي المؤدي إلى مطار القاهرة الدولي.
ويشرف القصر على شارع العروبة وابن بطوطة وابن جبير وحسن صادق
خاصه مع شكله النادر
الا انه سيظل تحفه معمارية نادرة ونادر وجوها فى العالم
(فالقصور التى تدور حول نفسها قليلة )
وكل اللى زاره وجد نفسه امام تحفه راائعه وجولة ممتعه داخل احد اكثر القصور غموضا
يقع في قلب منطقة مصر الجديدة بالقاهرة بجمهورية مصر العربية وفي شارع العروبة
تحديداً على الطريق الرئيسي المؤدي إلى مطار القاهرة الدولي.
ويشرف القصر على شارع العروبة وابن بطوطة وابن جبير وحسن صادق
صممه المعماري الفرنسي Alexander Marcel ألكساندر مارسيل
وزخرفه Georges-Louis Claude
جورج لويس
واكتمل البناء عام 1911
وكان يحمل لقب بارون وقد منحه له ملك فرنسا تقديرا لمجهوداتهفي إنشاء مترو باريس حيث كان إمبان مهندسا متميزا. والذي جاء إلى مصر من الهند
في نهاية القرن التاسع عشر بعد قليل من افتتاح قناة السويس، وصل البارون إمبان
إلى القاهرة ولم تمضِ أيام حتىاحب المليونير البلجيكي مصر وعشقها لدرجة الجنون
وأتخذ قرارا مصيريا بالبقاء في مصر حتى وفاتهوكتب في وصيته أن يدفن في تراب مصرحتى ولو مات وهو خارجها
وفعلا بقى في مصر واختار مكاناً صحراوياً (في ذلك الوقت) لبناء قصره في وسط
ضاحية مصر الجديدة التي أنشأنها بالقرب من القاهرة العاصمة والسويس كذلك
وزخرفه Georges-Louis Claude
جورج لويس
واكتمل البناء عام 1911
وكان يحمل لقب بارون وقد منحه له ملك فرنسا تقديرا لمجهوداتهفي إنشاء مترو باريس حيث كان إمبان مهندسا متميزا. والذي جاء إلى مصر من الهند
في نهاية القرن التاسع عشر بعد قليل من افتتاح قناة السويس، وصل البارون إمبان
إلى القاهرة ولم تمضِ أيام حتىاحب المليونير البلجيكي مصر وعشقها لدرجة الجنون
وأتخذ قرارا مصيريا بالبقاء في مصر حتى وفاتهوكتب في وصيته أن يدفن في تراب مصرحتى ولو مات وهو خارجها
وفعلا بقى في مصر واختار مكاناً صحراوياً (في ذلك الوقت) لبناء قصره في وسط
ضاحية مصر الجديدة التي أنشأنها بالقرب من القاهرة العاصمة والسويس كذلك
شيده المليونير البلجيكي ادوارد إمبان
تذكر البارون أنه في أثناء إقامته بالهند عندما ألم به مرض شديد كاد يودي بحياته
أهتم به الهنود واعتنوا بصحته وأنقذوه من الموت المحققوتذكر البارون إمبان القرار الذي اتخذه أيامها بعد شفائه بأن يبني أول قصوره الجديدة
على الطراز الهندى عرفاناً منه بالجميل لهذا البلد
، فوقع اختياره على تصميم مهندس فرنسي يدعى ألكسندر مارسيل الذي كان يعرض
تصميم لقصر يتبنى الطرازين الأوروبي والهندي في معرض هندسي في باريس
عام 1905 حيث أعجب به البارون واشتراه ليكون من أولى البنايات التي زينت لصحراء
مصر الجديدة في عام 1911
أهتم به الهنود واعتنوا بصحته وأنقذوه من الموت المحققوتذكر البارون إمبان القرار الذي اتخذه أيامها بعد شفائه بأن يبني أول قصوره الجديدة
على الطراز الهندى عرفاناً منه بالجميل لهذا البلد
، فوقع اختياره على تصميم مهندس فرنسي يدعى ألكسندر مارسيل الذي كان يعرض
تصميم لقصر يتبنى الطرازين الأوروبي والهندي في معرض هندسي في باريس
عام 1905 حيث أعجب به البارون واشتراه ليكون من أولى البنايات التي زينت لصحراء
مصر الجديدة في عام 1911
حيث جمع في تصميمه بين أسلوبين معماريين أحدهما ينتمي إلى قصر عصر
النهضة خاصة بالنسبة للتماثيل الخارجية وسور القصر، أما القصر نفسه فينتمي
إلى الطراز الكمبودي بقبته الطويل المحلاة بتماثيل بوذا،وقد جلب رخام القصر
من إيطاليا والكريستال من تشيكوسلوفاكيا ويشغل القصر وحديقته الواسعة مساحة 12,500 ألف متر
النهضة خاصة بالنسبة للتماثيل الخارجية وسور القصر، أما القصر نفسه فينتمي
إلى الطراز الكمبودي بقبته الطويل المحلاة بتماثيل بوذا،وقد جلب رخام القصر
من إيطاليا والكريستال من تشيكوسلوفاكيا ويشغل القصر وحديقته الواسعة مساحة 12,500 ألف متر
يعتبر القصر تحفة معمارية فريدة من نوعها على اعتبار
أنه القصر الوحيد في العالم الذي
لاتغيب عنه الشمس طوال النهار، وتم ذلك بتشييد قاعدته الخرسانية على رولمان بيلي
تدور على عجلات بحيث يلف القصر بمن فيه (كل ساعة) ليرى الواقف في شرفته كل
!!!!!!!!! ما يدور حوله ويتبع الشمس في دورانها على مدار ساعات النهار.
كان حفل الافتتاح حدثالافتا في حياة المصريين وقتها وحضره السلطان حسين كامل الذي أبدى إعجابه الشديد به
ورفض امبان اهداءه له
أنه القصر الوحيد في العالم الذي
لاتغيب عنه الشمس طوال النهار، وتم ذلك بتشييد قاعدته الخرسانية على رولمان بيلي
تدور على عجلات بحيث يلف القصر بمن فيه (كل ساعة) ليرى الواقف في شرفته كل
!!!!!!!!! ما يدور حوله ويتبع الشمس في دورانها على مدار ساعات النهار.
كان حفل الافتتاح حدثالافتا في حياة المصريين وقتها وحضره السلطان حسين كامل الذي أبدى إعجابه الشديد به
ورفض امبان اهداءه له
زود القصر بالخدم والحشم وابتدأت فيه حفلات السهر والسمر وارتاده رواد
المجتمع الذين كانوا محور حفلاته حتى وفاة البارون في بلجيكا سنة 1929 بمرض السرطان
اقاويل وحكايات
ومنذ هذا التاريخ تعرض القصر لخطر الإهمال لسنوات طويلة وتحولت حدائقه التي كانت
غناء يوماً ما إلى خراب وأصبح القصر مهجوراً· والذي تحولت فيها حدائقه إلى خرائب وتشتت جهود ورثته ومن حاول شراء القصر
واستثماره إلي أن اتخذت الحكومة المصرية قراراً بضمه إلى قطاع السياحة وهيئة الآثار
المصرية اللتين باشرتا عملية الأعمار والترميم فيهعلى أمل تحويله إلى متحف أوأحد قصور الرئاسة المصرية
بسبب إغلاقه المستمر، نسج الناس حوله الكثير من القصص الخيالية،
ومنها أنه صار مأوى للشياطين ومن الاقاويل التى تدور حول القصر سماع أصوات لنقل أثاث القصر بين حجراته
المختلفة في منتصف الليل والأضواء التي تضيء فجأة في الساحة الخلفية للقصروتنطفئ فجأة أيضا،و بأن الأشباح لا تظهر في القصر إلا ليلاوهي لا تتيح الفرصة لأحد أن يظل داخل القصر مهما كان الثمن وذلك يؤكد ذلك ما حدث في عام 82 حيث شاهد العديد من المارة دخانا ينبعث من غرفة القصر الرئيسية ثم دخل في شباك البرج الرئيسي للقصر بعدها ظهر وهج نيران ما لبث أن انطفأ وحده دون أن يعمل على إطفائه أحدوضع القصر الحاليفي الاحتفال بمئوية مصر الجديدة وجد قصر البارون امبان حلا بعد معاناة استمرت 50 عاما
فبعد نصف قرن من الزمان أصبح القصر مصريا بعد أن أبرم المهندس محمد إبراهيم سليمان
اتفاقا مع ورثة ملاك القصر جان إمبان حفيد البارون إمبان بشراء القصر مقابل منحهم
قطعة أرض بديلة بالقاهرة الجديدة ليقيموا عليها مشاريع استثمارية. هذا الحل العبقري لازمة قصر البارون امبان كان وراءه السيدة سوزان مبارك بعد ان شهد القصر على مر 50 عاماً حالة من الاهمال نالت من جدرانه وحديقتهفتم بيعه لرجل الأعمال صغير السن المهندس علي منصور العودي عام 2005
وسيظل قصر البارون بما يحيطه من غموض وأقاويل لغزا لن يستطيع احد حله وسيظل أيضا القصر الاكثر رعبا وغموضا فى مصروسيظل تحفة معمارية مميزة يشهدها جيل بعد جيل
المجتمع الذين كانوا محور حفلاته حتى وفاة البارون في بلجيكا سنة 1929 بمرض السرطان
اقاويل وحكايات
ومنذ هذا التاريخ تعرض القصر لخطر الإهمال لسنوات طويلة وتحولت حدائقه التي كانت
غناء يوماً ما إلى خراب وأصبح القصر مهجوراً· والذي تحولت فيها حدائقه إلى خرائب وتشتت جهود ورثته ومن حاول شراء القصر
واستثماره إلي أن اتخذت الحكومة المصرية قراراً بضمه إلى قطاع السياحة وهيئة الآثار
المصرية اللتين باشرتا عملية الأعمار والترميم فيهعلى أمل تحويله إلى متحف أوأحد قصور الرئاسة المصرية
بسبب إغلاقه المستمر، نسج الناس حوله الكثير من القصص الخيالية،
ومنها أنه صار مأوى للشياطين ومن الاقاويل التى تدور حول القصر سماع أصوات لنقل أثاث القصر بين حجراته
المختلفة في منتصف الليل والأضواء التي تضيء فجأة في الساحة الخلفية للقصروتنطفئ فجأة أيضا،و بأن الأشباح لا تظهر في القصر إلا ليلاوهي لا تتيح الفرصة لأحد أن يظل داخل القصر مهما كان الثمن وذلك يؤكد ذلك ما حدث في عام 82 حيث شاهد العديد من المارة دخانا ينبعث من غرفة القصر الرئيسية ثم دخل في شباك البرج الرئيسي للقصر بعدها ظهر وهج نيران ما لبث أن انطفأ وحده دون أن يعمل على إطفائه أحدوضع القصر الحاليفي الاحتفال بمئوية مصر الجديدة وجد قصر البارون امبان حلا بعد معاناة استمرت 50 عاما
فبعد نصف قرن من الزمان أصبح القصر مصريا بعد أن أبرم المهندس محمد إبراهيم سليمان
اتفاقا مع ورثة ملاك القصر جان إمبان حفيد البارون إمبان بشراء القصر مقابل منحهم
قطعة أرض بديلة بالقاهرة الجديدة ليقيموا عليها مشاريع استثمارية. هذا الحل العبقري لازمة قصر البارون امبان كان وراءه السيدة سوزان مبارك بعد ان شهد القصر على مر 50 عاماً حالة من الاهمال نالت من جدرانه وحديقتهفتم بيعه لرجل الأعمال صغير السن المهندس علي منصور العودي عام 2005
وسيظل قصر البارون بما يحيطه من غموض وأقاويل لغزا لن يستطيع احد حله وسيظل أيضا القصر الاكثر رعبا وغموضا فى مصروسيظل تحفة معمارية مميزة يشهدها جيل بعد جيل
Baron Empain
From Wikipedia, the free encyclopedia
Jump to: navigation, search
Édouard Empain
Édouard Louis Joseph, Baron Empain (20 September 1852 - 22 July 1929) was a wealthy Belgian engineer, entrepreneur, financier and industrialist, as well as an amateur Egyptologist.
Contents[hide]
1 Early life
2 Egypt
3 Later life
4 See also
5 Notes
6 Further reading
7 External links
//
Early life
Empian was born at Belœil, Belgium, and was the son of schoolteacher[1] François Julien Empain and his wife Catherine (née Solivier). He went into business with his brother, Baron François Empain and other family members, and amassed a great fortune.
Empain began his career a draughtsman at a metallurgical company, Société métallurgique, in 1878,[2] and became involved in railway construction when he noticed that transport infrastructure in the countryside was inadequate. After success in Belgium with the Liege-Jemeppe line,[2] his companies developed several railway lines in France, including the creation of the Paris Métro.
Because he felt that he depended too much on the banks for his industrial plans, in 1881 he founded his own bank, Banque Empain, which later became the Belgian Industrial Bank ("Banque Industrielle Belge").[2] The Empain group of companies expanded greatly throughout the 1890s, constructing electric urban tramlines in Europe, Russia, China, the Belgian Congo, and in Cairo, Egypt. Desiring to also be independent of electricity producers, Empain also was involved in forming a number of electricity companies to power his projects.[2]
Egypt
Édouard Empain arrived in Egypt in January 1904, intending to rescue one of the projects of his company S.A. des Chemins de Fer de la Basse-Egypte; being the construction of a railway line linking Mansourah (on the Nile river) to Matariya (on the far side of Lake Menzaleh from Port Said).[3] Despite losing the railway contract to the British, Empain stayed on in Egypt; a decision due to his love of the desert and his relationship with Yvette Boghdadli.[citation needed]
Baron Empain Palace (Qasr Al Baron), Heliopolis, Egypt.
In 1906, Empain established the Cairo Electric Railways and Heliopolis Oases Company, which bought a very large stretch of desert (25 square kilometres) to the northwest of Cairo at a low price from the colonial government.[3] Commencing in 1906-07 this company proceeded with the building of the new town of Heliopolis, in the desert ten kilometers from the center of Cairo. It was designed as a "city of luxury and leisure", with broad avenues and equipped with all necessary conveniences and infrastructure; water, drains, electricity, hotel facilities, such as the Heliopolis Palace Hotel[3] (now the presidential palace of Hosni Mubarak) and Heliopolis House, and recreational amenities including a golf course, racetrack and park. In addition, there was housing for rent, offered in a range of innovative design types targeting specific social classes with detached and terraced villas, apartment buildings, tenement blocks with balcony access and workers' bungalows.
The reverse side of Baron Empain Palace (Qasr Al Baron) in Heliopolis, Cairo
Today, Baron Empain is perhaps best known by modern visitors to Egypt for the building of a palace (the Palais Hindou) in the Avenue des Palais (renamed Orouba Avenue in the Nasser era) Heliopolis, Egypt. Inspired by Angkor Wat in Cambodia and the Hindu temples of Orissa,[citation needed] it was designed by French architect Alexandre Marcel (1860-1928) and decorated by Georges-Louis Claude (1879-1963), with construction being completed in 1911.[1]
In 1905, Empain assisted the Belgian government in the purchase of an Old Kingdom mastaba for the royal museum in Brussels, of which he was a benefactor. In 1907 he received the title of Baron, and also suggested to Belgian Egyptologist Jean Capart that he excavate at Heliopolis, where his building constructions were underway. He also made it possible for Capart to acquire some fine ancient artefacts for the Brussels Museum.
Later life
During World War I he was given the rank of general and directed armaments production at Paris and Le Havre for the Belgian army.
He died at Woluwe, Belgium, and was buried under the Our Lady of Heliopolis Basilica (known as La Basilique Notre-Dame d'Héliopolis.)